فائدة هذا اللقاح

يضمن هذا اللقاح الوقاية من عدوى التهاب الكبد الفيروسي النوع ب ، وذلك بتحفيز الجهاز المناعي ضد الفيروس وبالتالي منع المرض.

مما يتكون اللقاح

يحتوي على واحد من البروتينات المغلفة للفيروس الموجود على السطح الخارجي لفيروس بي وهو (HBsAg)

الفئات التي يجب أن تعطى اللقاح

1- الأطفال

بشكل روتيني يتم بتحصين بعد الولادة مباشرة في البلدان التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بفيروس التهاب الكبد البائي.
وضمن جول التطعيمات خلال السنة ألأولى بعد الولادة وهو متبع فى معظم الدول.
والتطعيم للمواليد الجدد قد قلل من خطر العدوى وليس هذا فحسب بل أدى أيضا إلى انخفاض ملحوظ في سرطان الكبد.

2 – البالغين المعرضين للعدوى

الذين لم يتعرضوا للعدوى سابقا ، ولم يحصلو على اللقاح من قبل

– المحيطين بشخص مصاب الكبد ب وخاصة الزوجة
– الأشخاص النشطون جنسيا متعددى العلاقات
– الأشخاص الذين يبحثون عن تقييم أو علاج لمرض منقولة جنسيًا
– الرجال المثليين الذين لديهم اتصال جنسي مع رجال آخرين
– الأشخاص الذين يشاركون الإبر أو المحاقن أو غيرها لحقن المخدرات
– العاملون في مجال الرعاية الصحية والسلامة العامة
– المسافرون إلى المناطق ذات المعدلات المتزايدة لالتهاب الكبد ب
– الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة أو أمراض الكلى أو الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو مرض السكري
– أي شخص يريد أن يكون محميًا من التهاب الكبد B

هل لقاح الكبد الفيروسى ب ، يعتبر أمنا

كمعظم الأدوية والتطعيمات فلقاح الكبد ب له بعض الأثار الجانية . والآثار الجانبية الشائعة للقاح الكبد ب: احمرارالجلد مكان الحقن، ألم وانتفاخ في موضع الحقن. وغالبا ما تتلاشى هذه الآثار تلقائياً خلالبضعة أيام. وهناك أثار جانية أخرى ولكنها نادرة مثل : نزف تحت الجلد (كدمات) في منطقة الحقن ، سخونة وحمّى، شعور بالأجهاد وتعب، بعض الصُداع، غثيان وقيء، وربما إسهال فى بعض الأحيان النادرة.
وفيا عدا ذلك فهو أمن ، ولا يسب أى مضاعفات أو عواقب خطيرة.